GETTING MY التنوع الثقافي TO WORK

Getting My التنوع الثقافي To Work

Getting My التنوع الثقافي To Work

Blog Article



تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

يشتمل مفهوم الثقافة على اللغة، المبادئ والقيم، العادات والتقاليد، المعايير والسلوكيات، وجميع الأمور المادية المُشتركة والتي تنتقل عبر الأجيال، وتُعد ثقافة المجتمع الذي ننتمي إليه هي من تُشكلنا وتُحدد هويتنا وسلوكنا وأنماط حياتنا، كما أنَّ التنوع والاختلاف هو أساس الحياة في الكون، فنحن نختلف في الجنس، الدين، العرق، اللون، المبادئ والقيم، الجنسية، اللغة، نمط الحياة، العادات والتقاليد، الثقافة وغيرها الكثير، ولكننا في نهاية المطاف ننتمي جميعًا إلى الجنس البشري. [١]

التفكك والانحياز بين أفراد المجموعات المتنوعة، مما يُسبب قلة الثقة والاحترام بينهم. [٩]

يوجد تنوع ثقافي في إطار الوحدة اللغوية كما هو حاصل في الثقافة العربية، بالإضافة إلى شعوب أمريكا اللاتينية التي لها خصوصيات التنوع نفسها في إطار لغة موحدة، وعلى الرغم من أنّ التنوع الثقافي ضرورة بشرية، فقد أظهر التاريخ وجود صدامات متكررة بين الثقافات المتنوعة غالباً ما ينجم هذا النوع من الصراعات نتيجة لعدم تقبل الآخر، وبالتالي الدخول معه في زوبعة من الحروب والنزاعات.

تم التدقيق بواسطة: ريم موسى آخر تحديث: ١٤:١١ ، ٢٤ مارس ٢٠٢١

يُشير التنوع الثقافي في بيئة العمل على سعي الشركات إلى توظيف أشخاص مؤهلين من بيئات وخلفيات متنوعة، بغض النظر عن العرق أو اللغة أو الدين، والتي قد تعود عليها وعلى موظفيها أيضًا بالعديد من الفوائد، كالآتي:[٦]

إنه يتعزز اليوم ـ أكثر من أي وقت مضى - شعور قوي بضرورة دفع فرص التحاور والتلاقي بين الأمم والشعوب والثقافات من أجل تحقيق الأهداف الإنسانية الجامعة وتعزيز القيم المشتركة، وإذا كان من الصعب تصور أي تعاون أو تحاور حقيقي بين أتباع الحضارات والثقافات في عالم متغير وبالغ التعقيد دون الإقرار بمبدأ التنوع الثقافي فإنه لا بديل عن تكريس أجواء التربية على الحوار والتواصل والرغبة في تأسيس قواعد العيش المشترك بين بني البشر من أجل تحقيق مستقبل إنساني وحضاري أكثر استقرارا وتضامنا. لقد تنامت المتغيرات الدولية بوتيرة هائلة وتفاقمت مضاعفاتها وانعكاساتها على الأوضاع الدولية بصورة مؤثرة فتصاعدت بذلك المخاطر والتأثيرات السلبية التي تهز استقرار المجتمعات الإنسانية وتهدد الأمن والسلام الدوليين، ولقد أصاب العالم الإسلامي قدر كبير من تلك الأضرار والمخاطر التي أفرزتها المتغيرات الدولية الراهنة، وأمام كل هذا أصبح من المتعين على القادة الدينيين وزعماء العمل الثقافي والحضاري القيام بمبادرات من أجل اللقاء والتفاهم والتواصل ودعم الجهود المبذولة من أجل وضع الأسس الثابتة للتفاعل الحضاري المنشود في سياق تعزيز قواعد مبدأ التنوع الثقافي والتعددية الحضارية في مواجهة نظريات الصراع الحضاري التي لا يمكن اعتبارها بأي وجه من الوجوه قدرا محتوما كما يزعم البعض، وذلك لأن آفات العنف والتطرف والجهل بالحقائق التي تكتنزها كل حضارة على حدة والخوف من الآخر ليست أمورا حتمية بل هي من إفرازات عوامل التربية والثقافة والإعلام التي ينشأ عليها المرء فتطبع سلوكياته وتصرفاته وردود أفعاله.

حاصل القول، إن التنوع الثقافي يقوم على المساواة الكاملة بين الشعوب، واحترام الاختلاف بينها، والنظر إلى هذا الاختلاف بوصفه مصدر غنى لا يحول دون التفاعل وتبادل الخبرات، ومن ثم الحفاظ على العلاقة الحوارية بين المحلي والعالمي، الخاص والعام، وذلك في المدى الذي تغتني به نور العلاقة بين كل الأطراف، من دون تمييز أو تراتب، بل من منظور نفهم غايته من خلال مبدأ صاغه الهندي "المهاتما غاندي" عندما قال: "إنني على استعداد لأن أفتح نوافذ بيتي لتدخله الرياح من كل اتجاه وكل جانب، ولكن من دون أن تقوض هذه الرياح الجذور التي يقوم عليها بيتي والأسس التي ينهض عليه"

ويشير هذا المصطلح إلى كل شيء متعلق بالجمال؛ فالجماليات والذوق الرفيع من مكونات الثقافة، ومما يلفت الانتباه إلى أي مجتمع، على سبيل المثال لا الحصر: الفنون والآداب بأنواعها، والعروص الاستعراضية، كالمسارح والمتاحف والمعارض.

وقد أغنى هذا التنوع عبر العصور الحضارة العراقية الموغلة في القدم، ويمكننا أن نستعين ببعض الشواهد التاريخية الدالة على ذلك، من خلال مساهمة الموزائيك العراقي في أغناء حضارة العراق المادية والفكرية، وهذا ما بدا واضحاً في الإسهام الذي قام به مسيحيو العراق في إثراء الثقافة العربية الإسلامية من خلال نقل العلوم الإغريقية إلى العربية في بداية العصر العباسي الأول.

إن التنوع الثقافي كمصطلح حديث يعني أن لكل ثقافة من الثقافات الإنسانية المعتبرة قيمتها ومكانتها وإسهامها في إغناء التراث الإنساني. إنه مبدأ ذو قيمة إيجابية عالية لأنه يدل على غنى العطاء الفكري للعقول البشرية على اختلاف ظروفها وبيئاتها عكس العولمة التي تسعى إلى فرض نموذج ثقافي واحد مهيمن يلغي النماذج الثقافية الأخرى المتنوعة ويهدد باندثار مقوماتها الحضارية.

من أهم الآثار الناتجة عن التنوع الثقافي بين الشعوب والأفراد ما يلي:

مظاهر التنوع الثقافي في العالم وبعض أبعاد الهوية الثقافية

زاد التنوع الثقافي المتعلق بالتعليم من معدلات الهجرة إلى دبي وازدهار الاقتصاد بشكل ملحوظ. لنلقي نظرة على بعض المناهج المعتمدة في دبي.

Report this page